صديقي..
الذي تحوّلَ إلى عدوِّي فجأة..
بلا سببٍ تحوَّل!
رغم أني لم أكُن سببًا في عداوته!
ولا أعرفُ ما الدّاعي من غضبهِ وتحوّله..
إنك عالقٌ في رأسي على شكلكَ القَديم..
شكلكَ وأنت صَديقي!
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب