ويدفع عالم النفس الألماني مانفريد كيوتز ادعاءات فرويد قائلاً: إن تفسير فرويد للإيمان بالإله باعتباره أوهامًا صحيح تمامًا، إذا كان الإله حقًا غير موجود، أما إذا كان الإله موجودًا فبنفس التفسير الفرويدي يصبح الإلحاد هو التوهم، إذ يُعتبر هروبًا من الحقيقة ورغبة في عدم لقاء الإله يوم القيامة خوفًا من محاسبته على ما جناه الشخص في حياته، وبذلك يصبح الإلحاد آلية دفاعية هروبية خشية مواجهة الإنسان لنتائج أفعاله
وهذا ما دفعنا لأن نطلق على هذا الكتاب اسم "وهم الإلحاد
وهم الإلحاد > اقتباسات من كتاب وهم الإلحاد > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب