وهم الإلحاد > اقتباسات من كتاب وهم الإلحاد

اقتباسات من كتاب وهم الإلحاد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب وهم الإلحاد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

وهم الإلحاد - عمرو شريف
أبلغوني عند توفره

وهم الإلحاد

تأليف (تأليف) 2.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قال بعض علماء الإسلام :

    إن أول شرط للمعرفة هو الشك.

  • لقد جاءت معجزة الإسلام عقلية ، تستنفر العقل كي يتدبر ويتعقل و يتفكر و يتذكر..بل لينظر ويشك ليصل إلى اليقين..

  • إن الإلحاد يفترس طمأنينة النفوس البشرية في مجتمعات غربية تتمتع بأعلى مستويات المعيشة وإشباع للشهوات، فتشهد-مع ذلك- أعلى مستويات القلق والانتحار!

  • أن تشكيك المسلم في دينه هو الموقف الأولى إذا لم يكن الانتقال به من الإسلام إلى النصراينة.

    صموئيل زويمر

  • ما أكثر ما يتحمل الدين من أوزار لادخل له فيها

  • على المرء أن يسعى وليس عليه إدراك النجاح

  • سبحان الله..أينشغل العلماء عن العلم ، ويصير عطاؤهم الأكبر للحضارة هو القضاء على الدين؟!

  • يركز الملاحدة الجدد على إظهار أن كل مصائب العالم وحروبه التي قُتل فيها ملايين كانت بسبب الدين، ولا شك أن ذلك إما جهل بالتاريخ أو تزوير مقصود لحقائقه ، ألا يدري هؤلاء أن الحربين العالميتين الأولى والثانية تجاوز قتلاها الخمسن مليوناً!، ولم تكن حربين دينيتين؟ بل إن العداء للدين الذي مارسته الشيوعية الملحدة كلف البشرية أكثر من تسعين مليون قتيل، حتى يمكن اعتبارها أكثر التجارب الفاشلة كلفة بالتاريخ,

  • لاشك أن وراء الإلحاد الجديد أبعاد سياسية أسفرت عن وجهها في السنوات الأخيرة، أهمها التريوج للخوف من الإسلام(الإسلاموفوبيا)، إذا أن كتابات هذه الفترة تتبنى مفاهيم صامويل هنتجتون التي طرحها في كتابه (صراع الحضارات) والتي تؤصل للعداء للإسلام في نفوس الشعوب، لذلك فالإلحاد الجديد ليس جديدا فقط في عدوانيته ووقاحته والترويج له إعلامياً ، أو في التناول العلمي للدين، ولكن أكثر الجديد ظهورا هو مهاجمته للمارسات الإسلامية بل والإسلام ذاته.

  • عبر تطور الحضارة الغربية أصبح الإلحاد مذهباً فلسلفياً، وبلغ ذروته في الماركسية-بماديتها الجدلية والتاريخية التي هيمنت على أحزاب وحكومات ومجتمعات مثلت أكبر ظواهر الإلحاد في التاريخ الإنساني حتى جاء سقوطها المدوى أوائل العقد الأخير من القرن العشرين.

  • ويدفع عالم النفس الألماني مانفريد كيوتز ادعاءات فرويد قائلاً: إن تفسير فرويد للإيمان بالإله باعتباره أوهامًا صحيح تمامًا، إذا كان الإله حقًا غير موجود، أما إذا كان الإله موجودًا فبنفس التفسير الفرويدي يصبح الإلحاد هو التوهم، إذ يُعتبر هروبًا من الحقيقة ورغبة في عدم لقاء الإله يوم القيامة خوفًا من محاسبته على ما جناه الشخص في حياته، وبذلك يصبح الإلحاد آلية دفاعية هروبية خشية مواجهة الإنسان لنتائج أفعاله

    وهذا ما دفعنا لأن نطلق على هذا الكتاب اسم "وهم الإلحاد

    مشاركة من فريق أبجد
1
المؤلف
كل المؤلفون