رضياً شهيّاً أنيقاً.. كإيماءة البرق في شرفات المساء، ينساب كالحلم على صهوة الشفق المتأنق، يفترع الأفق المتدفق، يرتشف الأعين الظامئات.. وينقش في الماء أرجوزة.. أو يضالا!
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب
رضياً شهيّاً أنيقاً.. كإيماءة البرق في شرفات المساء، ينساب كالحلم على صهوة الشفق المتأنق، يفترع الأفق المتدفق، يرتشف الأعين الظامئات.. وينقش في الماء أرجوزة.. أو يضالا!