حبنا ثبت شرعاً يانصف ديني
فلتباركه السماء
الخليج يتحدث شعراً ونثراً
نبذة عن الكتاب
وبقدر ما يسترعي انتباهك ذلك الصوت الشعري النثري الخليجي المتدفق المتجدد، بقدر ما يسترعيك القصيبي بأسلوبه الرائع المولد لنمطية تعبيرية، تجرك ذهنية القارئ باتجاه المهم في أعمال هؤلاء الأدباء إن من حيث المبنى أو المعنى، إلا أنه يتخذ من عمل الأديب ناثراً أو شاعراً مطية إلى هدف، إلى معنى، أحب القصيبي الحديث عنه، أو الإشارة إليه من قريب أو من بعيد. ليكون بذلك قد ابتعد عن أسلوب الببليوغرافيا المملة عند تعريفه عن شعراء وناثري الخليج، ليأتي ذلك في إطار دراسة أدبية لطيفة، توصلك إلى حالة ذهنية تواصلية، فبقدر ما يسمعك القصيبي صوت الخليج، شعره ونثره، بقدر ما يمتعك بإبداعاته شعراً ونثراً ونقداً. بحيث يمضي بالتهام معاني وعبارات وإشارات الكاتب، بانتظار المزيد والمزيد. وتجدر الإشارة إلى أن القصيبي يواصل في كتابه هذا ما بدأه في كتاب "صوت من الخليج" والذي استهدف إيصال الصوت الأدبي الخليجي، وخاصة الصوت الشاب إلى القراء في مختلف أنحاء الأمة العربية.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2004
- 370 صفحة
- المؤسسة العربية للدراسات والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
حسن الحرسوسي
الكتاب ينتمي إلى فئة النقد الادبي فيه يقوم الراحل غازي القصيبي بعرض بعض تجارب الشباب من كُتِّاب و مؤلفين و شعراء ويوجه بعض الملاحظات لهم التي لا تخلو من خفة دمه وأسلوبه الذي يجعل من القارىء يبتسم و يشعر بإرتياح اتجاه ما يقرأ .
تنبأ أبو يارا بمستقبل الأديب محمد حسن علوان بعد أن قراءة روايته " سقف الكفاية " وها نحن نراه يحصد جائزة البوكر للرواية العربية 2017
،
،
رحمك الله يا ابا يارا
لا زلت أردد بأننا افتقدنا أديبا و شاعراً لا يتكرر