لأن حياتنا رتيبة مملة وقاسية، فإننا نُلقي لأنفسنا بالطُعم مرة تلو المرة.
نحن نبحث عن ذريعة لبقائنا، هذه الذرائع التي تُبقينا أحياء ساعة أخرى، يومًا آخر، عامًا آخر.. قد تكون الذرائع طفلاً جميلاً أو قصة حب، وقد تكون في أقل صورة لها كتاباً ننتظره بشغف.
أفراح المقبرة > اقتباسات من رواية أفراح المقبرة > اقتباس
مشاركة من سارة
، من كتاب