"أيّها الوطن؛ فاتحة البدء: مساء الخير!
أوّل مرّة أعرفك على هذا النّحو، أتُصدِّق؟!!
إنّها المرّة الأولى الّتي أشعر فيها كم أنا أحبّك، وكم أنتَ مخبوءٌ فِيّ. أيّها الطّائر الّذي يستيقظ من جديد: ها أنذا أهيئ لك أعماقي لتتغلغل فيها…
لقد جئت على قَدَرٍ… يا… وطني!!"
يا صاحبي السجن > اقتباسات من رواية يا صاحبي السجن > اقتباس
مشاركة من حمزة الفقهاء
، من كتاب