.. لم تكن مضاوي لتسمح للحكاية بأن تقف عند هذا الحد، وطالبت بأن ينتقل الحكي إلى الضفة الثانية، إلى فهاد الذي ولد بدون صرخة الميلاد، وتغير شيءٌ في وجه أمي، تقطيبة خفيفة علت جبينها إذ هي تجاهد في استجماع تفاصيل ذلك اليوم، قالت أمي بأن الفزع قد أخذ منهم كل مأ
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب