الصلاة ليست ركوعًا وسجودًا وقيامًا وقعودًا، بل إن هذا كله بمثابة الجسد منها ، أما روحها فهي الخشوع;فمن لم يخشع في صلاته كان كمن يرفع إلى الله جسدًا ميتًا ، ولاخشوع لمن عقله في بيته أو دكانه ، وفي تجارته أو ولده .