"هذا الدين دین المعاملة جاء من عند الذي لا ينظر إلى صوركم بل ينظر إلى قلوبكم طبيب الأرواح والقلوب جاء موافقا للفطرة لا معارضا لها والحب فطرة ، بل هو في كثير من الأوقات عبادة إن الله وقد خلق فينا عواطفنا لن يبعث إلينا بشريعة تتنكر لهذه العواطف وتعاملها باستنكار أو تظهرها كجرائم يجب إخفاؤها أو منع حدوثها"
مشاركة من وتين
، من كتاب