سألها شهريار: "من أنت؟ هل تحسبينني أطيق طويلا هذا الحجاب المسدل بني وبينك؟." فغمغمت شهر زاد بهذه الكلمات الخفيفة المشرقة: "وهل تحسبك، أيها الطفل، لو زال هذا الحجاب، تطيق عشرتي لحظة؟.."