إذا كان المجتهدون أنفسهم مأمورين بالتعاذر،وعدم الطعن على المخالف،فكيف بغيرهم من الأتباع الذين لااجتهاد لهم أصلاً وإنما فاضلهم مقلّد لأهل العلم