«حضورها، وحظها، وعطفها علي، وعنايتها بي، كل أولئك يستقطر الدموع الباقية في محاجري الناضبة المحترقة. كل ما هنالك أن أزيح الستر ثم أمرّ إلى داخله! ففيم التردد وعلام الاضطراب! ألأني أجهل ما وراء الستار! أم لأنني إذا ذهبت لا أعود! أم ذلك لأن الفكر من خاصته أن يتوهم الظلام والالتباس والخلو فيما لا يعلمه علم اليقين».
آلام فارتر > اقتباسات من رواية آلام فارتر > اقتباس
مشاركة من Ziad Abu El-Rub
، من كتاب