إذا كنت رجلاً فكن سعيداً، لأن في شهامة الرجولة يتجسم معنى الحياة الأكبر، وإذا كنت امرأة فكن سعيداً فالمرأة منشودة الرجل، ونبلها موضع إتكاله، وعذوبتها مستودع تعزيته، وبسمتها مكافأة أتعابه.
ظلمات وأشعة > اقتباسات من كتاب ظلمات وأشعة > اقتباس
مشاركة من
، من كتاب