إذا كان صاحبك وفيّاً فكن سعيداً لأن الأيام حبتك بكنز من أثمن كنوزها، وإن كان خائناً فكن سعيداً، لأنه لم يكن على إستعداد لإستماع أمثولة خفية تلقيها عليه نفسك، ولا يغادر امرؤ حظيرة المحبة إلا ليفسح مكاناً لمن هو خير منه وأجدر.
ظلمات وأشعة > اقتباسات من كتاب ظلمات وأشعة > اقتباس
مشاركة من
، من كتاب