لا بؤس ولا حظ في القاعدة المطردة التي تجري على وتيرة واحدة ،ولكن حين تختار الحكمة الإلهية شخصاً بعينه ؛ لتجري عليه حكم الشاذ من القاعدة، وتهيئ له الأحوال الشاذة ، فهناك إما حقيقة البؤس وإما حقيقة الحظ، وما أصل الهم والشقاء في الناس إلا أن كل إنسان يتمنى لنفسه أن يشذ من قاعدة ما..!
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من Bayan N Qashqeesh
، من كتاب