صحيح أن الطريق من بئر الغدر لا ينتهي دوماً إلى العرش كما حدث مع سيدنا يوسف، لكن من المهم ألا نبقى أسرى الشعور بالظلم والتباكي على التجربة. أول خطوة للخروج من البئر هي أن نخرج من دور الضحية المغدورة.
مشاركة من .: THE STRANGER :.
، من كتاب