وهذه عينُك الظاهرةُ دائماً بمظهر استفهامٍ عن شيءٍ؛ لأنّ وراءها نفساً متعنِّتةً تأبى أن ترضى أو حائرةً لا تكفيها معرفةً، أو غامضةٌ تريد أن لا تفسَّر؛ أو على الحقيقة؛ لأنّ وراءها نفسَها فيها التعنُّتُ والحَيْرُةُ والغموضُ، إذ عرفت أنها معشوقة.
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من Bayan N Qashqeesh
، من كتاب