إنَّ المرأةَ لتكونُ امرأةً وحسب، إلى أن تجدَ عاشقَها، فإذا هيَ وافقَت منهُ الحُبَّ فقد تألَّهت فِي قلبِ إنسان، وصارَ لهَا جنَّتها ونارُها، و مضَى منها الأمرُ وكأنَّها عندَ مُحِبِّها تأسرُ بقوةِ قادرةٍ على أن تُحيِي، وتَنهى بقوةِ قادرةٍ على أن تُميت.
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من Bayan N Qashqeesh
، من كتاب