“مذ صار الدين مؤسسة صار فيه من المظاهر أكثر مما فيه من الدين. ولطالما حرص الأوائل على فصل المظهر عن الجوهر. كانوا يرون أن التدين الذي لا يثمر في الحياة تدين مشلول.”