وكثير من المنتسبين للفكر المعاصر يظن الأهم في القرآن هو التشريعات العملية، وأما باب العلم الإلهي فهو قضية ثانوية، ولا يعرف أن هذا هو المقصود الأجـل والأعظـم، ولذلك قال الإمام ابن تيمية: "فإن الخطاب العلمـي في القـرآن أشرف من الخطاب العملـي قـدرا ً وصـفة" [درء التعـارض، ٣٥٨/٥].
الطريق إلى القرآن
مشاركة من Yahya_N
، من كتاب