أما البنت الصغيرة فكانت تقف متكئة على التابوت، وهي حزينة للغاية، وشاردة وراء أفكارها، المسكينة! أنا لا أحب يا أميمتي فارینکا أن أرى طفلا ما يشرد في أفكاره؛ إن ذلك لمنظر مقرف!