اكفهرّ كل شيء مرة أخرى في نظري، أو ربما مرّ من أمامي في لمح البصر كل مستقبلي، مزعجاً وحزيناً، فرأيت نفسي كما أنا اليوم، ولكن بعد خمسة عشر عاماً تماماً، هرماً في هذه الغرفة نفسها، وهذه الوحدة ذاتها.
الليالي البيضاء > اقتباسات من رواية الليالي البيضاء > اقتباس
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ
، من كتاب