عدت إلى البيت،
وارتميت بفعل ما اعتراني من خوف شديد على صدر والدتي،
فصرت اضغط عليه بقوة بين ذراعي وأغرقه بالقبل.وأنا انتحب؛لقد حاولت بشكل ما،وأنا أحتضن صدر أمي بقوة،أن أتمسك بآخر كائن فضل عندي من بين الأحبة المقربين،
وأنا أنتزعه من الموت....لكن هذا الطائر المشؤوم
ما انفك من قبل،
يحوم فوق جسد أمي المسكينة.....