وكان الأمل الباسم الذي يفتح أجنحته الأثيرية للشباب الموشك أن يتفتح كما تتفتح الأزهار ينشر أمام خيالي الساذج ألوانًا من الهناءة لم أعرف لها في الحقيقة مثالًا، وكان مرجع رضاي يومئذ عن نفسي إلى ما عُرِفت به بين زميلاتي في المدرسة من حسن الخلق لشدة محافظتي على صلواتي،
هكذا خُلقت > اقتباسات من رواية هكذا خُلقت > اقتباس
مشاركة من -
، من كتاب