-كنت عاريا إلا من خوفي، ووحيد حتى حدود الغياب. فبدأت فصلا طويلا من البكاء .وروعني خبر موتي حين يصل للأخ نعمان. على الرغم من عدائي لضحكته المشاغبة. ومن بين دمعين تساءلت : ما لذي ستفعله أمي.
براري الحُمّى > اقتباسات من رواية براري الحُمّى > اقتباس
مشاركة من سمية
، من كتاب