- هل اخترت سلمى ، أم أنك تعثرت بها وحسب؟
...............
. أحببت سلمى دون أن أشغل نفسي بالأسئلة. أحببتها وتركتُ كل شئ آخر خلفي. لم أكن معنياً بتفسير مشاعري، بقدر ما كنتُ مشغولاً بعيشها، بالانغماس فيها إلى آخري. كان التوقف عن الارتواء لفهم دواعي العطش نوعاً من الترف لم أصل إليه
مرسى فاطمة > اقتباسات من رواية مرسى فاطمة > اقتباس
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب