قالت لي مرارًا :
“ أنتَ تَقرأ كثيرًا .. أنتَ مجنون”.
قُلت لها إن القراءة بالنسبة لي نوع رخيص من المخدرات، لا أفعل بها شيئًا سوى الغياب عن الوعي في الماضي-تصور هذا- كانوا يقرءون من أجل اكتساب الوعي حكيت لها عن كُثَيِّر عَزَّة، فقالت لي : “اتنيل”
فتنيلت.
يوتوبيا > اقتباسات من رواية يوتوبيا > اقتباس
مشاركة من أٻو حمېد ★
، من كتاب