اعتاد فلوبير بعد وفاة أمه ان يطلب من مدبّرة منزله أن ترتدي فستانها القديم ذا المربعات، وتفاجئه بواقع ملفق. نجحت، ولم تنجح، إذ بعد سبع سنوات من الجنازة، لا يزال يضج باكيًا عندما يرى هذا اللباس القديم يتحرك في البيت. هل هذا نجاح أم فشل؟ ذكرى أم انغماس ذاتي؟ وهل سنعرف متى نعانق حزننا وتستمتع به عبثًا؟
ببّغاء فلوبير > اقتباسات من رواية ببّغاء فلوبير > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب