إنها تبكي أيها الأحمق، لأنها عاشت!
ولأنها تعيش، إن ما تشكو منه
على الأخص، إن ما يجعلها ترتجف حتى ركبتيها،
هو أن عليها أن تعيش غدًا أيضًا، ويال للأسف
غدًا وبعد غد، ودائمًا
أزهار الشر > اقتباسات من كتاب أزهار الشر > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب