باب من أحب صفة لم يستحسن بعدها غيرها مما يخالفها
وعني أخبرك أني أحببت في صباي جارية لي شقراء الشعر فما استحسنت من ذلك الوقت سوداء الشعر، ولو أنه على الشمس أو على صورة الحسن نفسه وإني لأجد هذا في أصل تركيبي من ذلك الوقت،لا تؤاتيني نفسي على سواه ولا تحب غيره البتة.
مشاركة من واجع العين خطاهم
، من كتاب