وهناك أنواع من التقليد لا تتناهى، وقد يقلِّد الإنسان مجتمعه،ويخضع لضغط المألوف دون مقاومة، أو يقلِّد رجلاً، أو يقلد مذهباً، أو يقلِّد نفسه، ولذلك لما أفتى عمر رضي الله عنه في مسألة من مسائل الفرائض بشيء، ثم أفتى بعد حين بغيره، فقيل: يا أمير المؤمنين، كنتَ قلتَ كذا وكذا؟ فقال كلمته المشهورة: ((ذلك على ماقضينا، وهذا على ما نقضي)).
كيف نختلف > اقتباسات من كتاب كيف نختلف > اقتباس
مشاركة من Mohammad M Hamo
، من كتاب