وبعض طلبة العلم أصبحوا يسرعون إلى إقحام لفظ (الكفر)، وكأنهم يرونه من البيان والبلاغ والزجر أن يقولوا تعليقاً على مقالة أو فعل بأنه كفر، فإذا عُوتبوا تنصَّلوا، وقالوا: نحكم على الفعل والفرع، لا على الفرد والعين، وينسون أنهم يتحدَّثون إلى عامة الناس ممن لايحيطون بالمسائل الدقيقة، وأن مسألة التفريق بين العين والنوع ليست مسلَّمة عند جميع العلماء.
كيف نختلف > اقتباسات من كتاب كيف نختلف > اقتباس
مشاركة من Mohammad M Hamo
، من كتاب