أحسُّ أحياناً أن الطيعة تتواءم مع البشر في حالات حزنهم وفرحهم وضيقهم، فكثيراً ما ترافقت لحظات الفرح التي عشتها بنفنفة تلامس وجه الأرض من سماء صافية لا تكاد غيومها تظهر للعين .....
فقط الآن صارت الحرارة خانقة والجوّ لا يطاق، وأكاد أكون على يقين أنّ ذلك مرتبط بمقدار ما نحمله في دواخلنا من يأس يدفع بنا لرؤية الوجه الأكثر قتامة للنهاية
مدن اليمام > اقتباسات من رواية مدن اليمام > اقتباس
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب