الوحدة درع أمام الخوف، فإذا ما كنت وحيداً لا يعنيك شئ، تجمع ريقك وتبصق على من تشاء وتتحمل عقوبة بصاقك وأنت تضحك. كم كنت أتوق لأن أكون وحيداً لأشبع ذلك البغل ركلاً وبعدها أموت وأنا أضحك.
مشاركة من Aber Sabiil
، من كتاب