إن الخلاف المبني على الديانة والعلم لا يُجوِّز أن تتحوّل الآراء المختلفة فيه إلى ولاءات خاصة، أو مفهومات حزبية أو طائفية، فإنه يخرج بذلك عن كونه رحمة ومتابعة لحكم الله ورسوله، ليكون تمزيقاً لأهل الإسلام، ورجوعاً إلى الجاهلية، واتباعاً لسنة أهل الكتاب المنحرفين عن هدي أنبيائهم.
كيف نختلف > اقتباسات من كتاب كيف نختلف > اقتباس
مشاركة من Mohammad M Hamo
، من كتاب