أراك ايضا بحس الطفولة التي تضيف عليها الحياة والطبيعة دائما مثل تلك الزوائد والفنون فما احسبني رأيتك مرة إلا و كأني رأيت فيك أول انثى وكأنما الحب هو بدأ الدنيا مرة ثانية من أولها، أي ولادة خيالية، إن لم تولد بها الأشياء في أشكال جديدة فبألوان جديدة، أي زخرفة الوجود كله ونقشه لعين العاشق بجمال المعشوق كأن الوجود بيت قد طلي ونقش وزخرف لأنه ستدخله عروس الحب.
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من Ilhem Mezioud ( إلهام )
، من كتاب