أفكر و أنا أطعمك ، ثم أتحدث إليكَ عن همومي ، فيبدو عليكَ الإنصات ، ثم تضحك ! تضحك مسفِّهاً كل عوارض الدنيا .. و ما لتلك البلايا إلا أن تهون أمام وجهك الصبوح !
“ أحبكَ اليوم أكثر من أمس ، و سأحبكَ غداً ضعفي اليوم .. هل تدرك كم سأحبك حتى يوم عيد ميلادك الأول ؟!!! و تضحك ثانيةً و كأنكَ حسبتها ! ”
صندوق الدمى > اقتباسات من رواية صندوق الدمى > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب