أتخيل أنَّ السفينة تبحر بنا بعيداً ، ربما عبر النيل إلى الشمال ، لا أريد أن أرى شيئاً من حياتي الماضية ، ليتني أستطيع البدء من جديد معكْ ، معك وحدك .
صندوق الدمى
نبذة عن الرواية
تنطوي الرواية على محتوى درامي متماسك ومادة جيدة تصلح لفيلم رعب يجمد الأنفاس د.محمد المخزنجي عن روايتها الأولى نيكروفيليا شيرين هنائي تصلح المجتمع بالروايات وتميزت في روايتها الاولى نيكروفيليا بقدرتها على مزج الرؤية الفلسفية بالحقيقة العلمية. جريدة السياسة الكويتية عن روايتها الجديدة صندوق الدمى تسطحت المعرفة و تشابه البشر وبدت ان بئر الجهل- التي حفروها بعناية عبر مئات السنين- لا قاع لها نرشف منها مالئين منها العقول،فقط كي" لا تحترق ارواحنا بشمس المعرفة"!! هراء؟!ومن قال انه ليس كذلك؟! خدعة الشيطان الكبرى هو ان يجعل البشر يظنون انه لا وجود له وخدعة المحركين الكبرى هي ان يظن الناس انهم يسيرون بارادتهم بينما هم لا ارادة لهم خدعتهم ان ترى الحقيقة هراء و لا تكترث لها.. هكذا يستمرون ..و هكذا نتحرر من قيد إلى قيد اكبر.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 356 صفحة
- [ردمك 13] 9789775153203
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من رواية صندوق الدمى
مشاركة من فريق أبجد
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Raya Ka'abneh
أسرتني جداً في البداية، وأن تكتب الأم مذكراتها يوماً بيوم لطفلها الذي في رحمها، وحين يولد يكون طفلاً غريباً شاذاً عن باقي الأطفال.
تمتعت الرواية بقوة السرد وترابط الأحداث والحبكة، واللغة الفصحى الثابتة والجيدة.
ولا أنكر بأن الكاتبة نجحت بإشعاري بالرعب في بدايتها، حيث الطفل الغامض، الخيوط الدخانية والصور الليلة.
جاءت فكرة طرح الماسونية بطريقة فجة تفاجأ القارئ -وربما تصدمه- وقد اختلطت علي المعلومات التي أوردتها بما قرأته في روايتي دان براون: ملائكة وشياطين والرمز المفقود، حيث فصّل هناك تاريخ النورانيين، وتاريخ الماسونية ومحافلها..
جاءت النهاية متسارعة جداً، وربما غريبة وتترك وراءها بعضاً من علامات الاستفهام؛ لماذا تحول أيمن -الطفل الغامض- إلى شرير؟ لماذا جُنّت رنا ولم تمت كما حدث مع رمزي؟ ماذا حدث لزين، هل جُنّ هو الآخر؟
لكنني لا أنكر بأنني استمتعت بها، وتأكدت جداً بأن أكون مختلفة وأرفض الخنوع والطاعة والبقاء مع القطيع البشري - صندوق الدمى-
-
أحمد المغازي
رواية مخيبة للامال جدا, و خاصة أنها تأتى بعد عمل أول فى منتهى التميز مثل نيكروفيليا, و رغم أن البداية كانت مشوقة جدا الا أن النصف الثانى منها اصابه الترهل بشدة, و خاصة مع الافراط فى استخدام الرموز لدرجة المباشرة الفجة, مع الاغراق فى نظرية المؤامرة حتى الثمالة, مما ذكرنى بسلسلة (القادمون) الوثائقية, التى شدتنى أيضا فى البداية و لكن عابها أيضا الاستغراق فى نظرية المؤامرة أكثر من اللازم.
الأسلوب فى نيكروفيليا كان أفضل كثيرا للأسف و الحبكة كانت أكثر احكاما, و ربما كان السبب فى طول هذه الرواية مقارنة بالأولى, حيث أننى كنت أشعر بالخيوط تفلت من الكاتبة شيئا فشيئا, و أحسست بازدحام الأفكار فى رأسها, والتى تبدت فى ارائها الشخصية الكثيرة التى كانت تقحمها فى الرواية على لسان الشخصيات, و خاصة ما بتعلق منها بالثورة و كونها مؤامرة ماسونية !!
و فى النهاية أتمنى أن تتدارك الكاتبة هذه الأخطاء فى أعمالها القادمة لتقدم لنا أعمال فى مستوى نيكروفيليا لا فى مستوى صندوق الدمى !!
-
Ra Wa
في البداية كنت مترددة بين تلات وأربع نجوم بس قررت أديها أربعة لأني أقرب للتلاتة ونص .. الرواية في المجمل عجبتني وأسلوب شيرين برضه معقول جداً وأفضل كتير من "نيكروفيليا". الفكرة اللي مبنية عليها الرواية حلوة، بس في رأيي الحبكة جت ساذجة شوية في "بعض" الأجزاء.
أنا خدت انطباع ان شيرين شافت سلسلة "أرايفالز" واقتنعت بيها فقررت تحط أفكارها في رواية عشان توصل لأكبر عدد من الناس، المشكلة إن فيه صفحات كاملة كانت مجرد عرض مباشر لأفكارها وأرائها، وده بالنسبة لي مش وحش، لكن فيه ناس مش بتحب أراء مباشرة كده في رواية. حاجة تانية مكنش المفروض تفسر العنوان بشكل مباشر كده في أول ستين صفحة. كانت سابتنا نفكر شوية. الجزء الأول فكرته حلوة ومتأثرة فيه بد/ أحمد خالد توفيق بشكل واضح. أخيراً المواجهة الأخيرة دي معجبتنيش قوي ويمكن هي السبب اني كنت عايزة أديها تلات نجوم لكن ده مقللش من مجمل الرواية .
-
أحمد سعيد البراجه
مؤامرة ماسونية للسيطرة على العالم !!
...
بعد ما اجتزت نصف الرواية الأول ظللت أردد بعد كل صفحة ( ليتها سكتت ) ،، وكأن خيوط الرواية قد فلتت من بين يديّها ،، نصف الرواية الثاني سيئ للغاية ،، سيئ ومحبط ،، وكأن من كتبه شخص آخر غير شيرين أراد تدمير ما كتبته هي في النصف الأول ،، ضاعت متعتي برسائل رنا لابنها كما ضاعت متعة تخيّل ألبوم الصور ،، سامحك الله يا شيرين
-
Sarah Sabri
مبدئياً أحب أوضح إن أنا مش من الناس اللي بتقلل من قيمة أي حاجة وإني كمان مش من الناس اللي بتتعمد تقلل التقييم وتحط نجوم قليلة بل بالعكس، لكن بصراحة المرة دي مختلفة معايا تماماً حتى في طريقة الكتابة، في العادة باكتب التعليق بالفصحى لكن المرة دي حابة أكتب بالعامية معرفش ليه
بصراحة الرواية مجتش على حجم توقعاتي خااااااااااااال
ص ودي كانت حاجة عمالة تتأكدلي كل ما بمضي أكتر في قراية الرواية خليني أقول اللي عجبني الاول :الفكرة أنا متفقة معاها اوي كون إن الناس بقت شبه بعضها وبقوا عاملين زي الدمى اللي بتتحرك بخيوط بسبب نظام التربية والتعليم دي حاجة أنا متفقة معاها تماما
كلامها كمان عن التحول اللي بيحصل للناس رغما عنهم وهي بتوصف البطلة أو رمزي وهو بيدخل الفصل ومرة واحدة بيتحول لإنسان تاني خالص دي حاجة إنا حاساها جدا بس من ناحية تانية جرب إنك تكون طالب بتحس بكل اللي الطلبة حاسية بيه ونفسك تاخد حقوقك وناقم على كل اللي بيتعمل فيك ومرة واحدة جرب تبقى في الجانب التاني -بس اختار تكون كويس- وبص للحاجات من الناحية التانية إنك بردو مش واخد حقوقك وإن البعض ممكن يوصل للتطاول عليك وإنك عايز حاجة تضمنلك حقوقك من اعتداءات الطرف التاني اللي أحيانا بقى بيختلط عنده مفهوم الحق بمفهوم الفوضى هتحس مرة واحدة إنك بتتحول لنفس الإنسان اللي كنت بتكرهه وتنتقده لما كنت انت الطالب وهو الأستاذ.
نيجي بقى للي معجبنيش
العنوان موحي أوي لكن للأسف إنه احداث الرواية كانت باينة من الاول وصريحة أكتر من اللزوم بحيث إنك بتفهم من بدري أوي أوي أوي ليه الرواية اسمها كده، وعلى ذكر الصراحة الرواية فيها مباشرة أكتر من اللازم يعني المتوقع لما تكون بتقرا أدب إن ميوصلكش نفس الإحساس وانت بتقرا كتاب في السياسة أو مقال في جرنال مثلاً، لازم يكون فيه إسقاط، تلميح، مش مباشرة بالشكل ده ، ده غير إن الأسلوب في أوقات كتير كان بيقلب خطابي أوي ودي حاجة انا عن نفسي مش بحب ألاقيها في رواية، طبعاً كل واحد ورأيه وكل واحد وارتياحه أكيد أنا مقدرش أحجر على رأي حد.
ده غير إن أحيانا بتحس إن فيه اصطناع يعني الكتابة مش بتنساب .
ده غير حشر آراء الكاتبة في كل حاجة بصرف النظر عن مضمون الرأي ده إلا إن الموضوع بقى أشبه فعلاً بمحاضرة أو خطبة عن كونه رواية عن نفسي بردو أحب الكاتب ياما يسيبني أكون رأي لوحدي بناء على اللي حصل يإما هو عن طريق معالجته للشخصيات والاحداث يقدر يقنعني إني أروح بمحض إرادتي وأعتنق رأي معين لكن إنه يقولي بمنتهى الصراحة رأيه كده واللي هو فيه تحيز إلى حد كبير وشايف إن كل الناس االي مش بتعتنقه غلط دي حاجة منفرة جدا بالنسبة لي
نيجي بقى لمضمون الآراء لابجد كنت بوصل في مراحل من الاستفزاز إني مش عايزة اكمل
آرائها عن الثورة والشباب اللي واقف في الشارع علشان الثورة اللي مكملتش وسخريتها أصلا من طريقة تفكيرهم كانت بتغيظني جدا أنا ممكن أقبل إن هي تبينلي الطرفين بموضوعية يعني لو كانت جابتلي حد تضرر من وقف الحال والانفلات الامني زي سواق التاكسي اللي هي كانت بتتكلم عنه وتخليني أتعاطف معاه وتجبلي في نفس الوقت الناس التانية وموقفهم كان يكون مقبول بالنسبة لي لكن التحيز الواضح ده لدرجة إنها تقول على الثورات إنها خريف مش ربيع وتاني كلام المؤامرة اللي مش هنخلص منه وهيوقفنا عن أي نوع من أنواع التقدم او الإنتاج أو حتى التفكير ماحنا نفكر ليه مادمنا عارفين إن كل ده مؤامرة من ناس مش عايزنا ننجح طالما عندنا حد نعلق شماعة فشلنا عليه هنلوم نفسنا ليه أو نحاول نصلح عيوبنا ليه ماهي عيوبنا دي هماالسبب فيها أو على الطريقة النسائية الشهيرة إن أكتر عيب فينا هو طيبة قلبنا الزيادة اللي بتخلينا مستأمنين لكل الناس وإن إحنا الطيبين وهما الأشرار اللي عايزين يأذونا
الكلام عن الماسونية كمان غاظني جدا لأنه فكرني بالفتائين اللي بيطلعوا في التليفزيون زي ما وصفتهم الكاتبة اللي معندهمش أي حل أو هم بصراحة عندهم حل بس في صالح ناس معينين وأنظمة معينة فبيرجعوا كل اللي بيحصل للماسونية .
كلامها عن حرية الستات اللي زادت أو اللي تصورت إنها هتوصل لحد معين في المستقبل بردو إلى حد ما حسسني إنها أصلاً واخدة فكرة سوداوية أو بتطبق اللي بيحصل من طبقة اجتماعية معينة دلوقتي على كل الناس
وبعيدا بقى عن أسلوب التصريح اللي في الرواية نيجي بقى للعكس معجبنيش أسلوب تلقيح الكلام على شخصيات معينة نظام المخرج الشهير تلميذ المخرج العالمي الراحل.
كنت متوقعة من الرواية اكتر من كده .
-
Aliaa Mohamed
بداية العام القرائى لدى محيرة ويبدو انها علامة يامارد :D
اربكتنى كثيرا تلك الرواية خاصة بعد انتهائى منها .. قد يعود شعورى ذلك لإحساسى بأن هناك تسارع شيئا ما ف النهاية الامر اللى جعلنى اشعر واكن شخص خبط ع رأسى فوجدت النهاية فجأة قد انتهت
هذه اول قراءة ليا للكاتبة شيرين هنائى وكانت بالصدفة - لم اكن انتوى شراء تلك الرواية:)) - اعجبنى جهدها الملحوظ ف تلك الرواية سواء من حيث الحبكة الدرامية او تسلسل الاحداث او كم المعلومات الموجود بها واللى دفعنى للبحث اكثر عن ذلك الموضوع " الماسونية "
اربكتنى كثيرا تلك الرواية عند تقييمها فلا أعلم حتى الآن كم نجمة تستحق ولكن قررت ف النهاية ان اعطيها ما بين ال3 نجمات ونصف و4 .. الانتقاص من عدد النجمات ليس انتقاص من جهد الروائية لكن قد يعود لعدم فهمى النهاية بشكل كبير كما وضحت ف السابق .. كذلك عدم تمكنى من تصديق ان طفل ف ال5 او 6 او حتى 7 يستطيع ان يتعامل بذلك الشكل مع تلك الاحداث وإن كانت الكاتبة قد اوضحت ف روايتها ان " اسر " يتمتع بقدرات خاصة ولكنى لم استطع مجاراتها ف ذلك
كم الفانتازيا ف تلك الرواية كبير ولا اعلم إذا كان ذلك امر سيئ ام جيد لأى رواية نظرا لعدم خبرتى كثيرا ف ذلك المجال ولكن اكثر ما اعجبنى هو عدم كون الرواية رعب او فنتازيا صرف ولكن كان بيها الكثير من الجوانب الانسانية والتى جذبتنى لالتهام الرواية ف يومين فقط
اتمنى ان اتمكن من قراءة العمل الآخر لشيرين هنائى " نيكروفيليا " ولن تكون بالصدفة هذه المرة كسابقتها ولكننى سأبحث عنها حتى اجدها :)
-
Nada Al-kasapy
صندوق الدمى
- شيرين هنائي ، ..
رواية مبتكرة وإن كانت متأثرة بأسلوب أحمد خالد توفيق قليلا كما أشارت الكاتبة في جزء من الرواية ، لكن أسلوب سردها ممتع مشوق
لا تغلق الرواية إلا ع آخر صفحة
امتلكتني تماما ، ..
ربما أعجبتني لأني قرئتها بعد أسلوب صنع الله ابراهيم
لكنها حقا مبدعة ؛ ..
لفتت انتباهي بحيثها الديني الجميل ، ورغم أني لا تستهويني الميتفزيقيا
لكني أعجبت بفكرتها كونها ترمز لرموز عديدة وتؤكد ع رسالة محتواها راق
ولما علمت أنها مخرجة سيناريوهات تفائلت أن أحدا ما سيعلي شأن الرسوم المتحركة العربية وسنصنع هيبة لتقاليدنا القويمة
^_`
رغم اعتراضي ع الجزء الخاص بالثورة الفرنسية ، أعرف وأوقن أنها ثورات شعب
لا أستطيع الانسجام مع فكرة المؤاكرة كليا
أؤمن بالماسونية وبالصهيونية وأؤمن بالمؤامرات العالمية لكن ليس إلى هذا الحد
بشكل عام رواية راقية ولذوذة
-
نرمين الشامى
قصة طويلة زيادة عن اللزوم كان ممكمن اختصار القصة فى نصف عدد الصفحات بعد ازالة المط والتطويل والكلام السياسى الذى ليس له علاقة بالموضوع
حاولت الكاتبة بكل الطرق اضفاء صفة الرعب على الرواية لكننى لم اشعر به
واصطدمت رغبتى بمعرفة السر والتشوق لحل اللغز بالملل ثم صدمت بالفكرة الغريبة عن الماسونية وسحر الهودو؟؟
كنت منتظرة تفسير افضل من التفسير الذى يبدو من وجهه نظرى ساذج
اخدت بعض الوقت لاتغلب على امتعاضى من رواية نيكروفيليا وتصورت ان الكاتبة عالجت الاخطاء الاتى كانت فى نيكروفيليا فى روايتها الجديده
ولكن للاسف نفس الاخطاء من التعامل السطحى مع الشخصيات وتصرفاتهم الغير مفهومه والغير مبررة
لا توجد اى شخصية مرسومه بدقة او بعمق
وعموما لولا اختلاف الاذواق لبارت السلع
-
Aya Hatem
بعيدا عن شغل الفانتازيا والرعب واللى كتير كلمنى انه أساس نجاح الرواية .. انما هى طرحت قضية يجهلها المجتمع ويتجاهلها ويتمادى فى تجاهلها .. انك تعيش حابس محبوس فى قوقعة تابعة للتربية اللى اتربتها وأفكار اللى حواليك ومينفعش تغيرها وده كده فعل آثم .. وتغرس ابنك فى القوقعة دى .. بأنه لسه صغير الكبير بس هو اللى يعرف مصلحته هو اللى يقدر يوجهه يحدد مستقبله وما عليه الا السمع والطاعة وقولة نعم .. خلق جيل بالكامل بيتحرك زى عرايس الماريونيت .. حتى لما يحاول يتحرر من قوقعته بيكون مقيد بعقله الناشئ عن عقليات وأسلوب تربية بيجبره انه يفضل فى نفس مكانه .. مشكلة ملهاش تحرر
-
Wafaa Eltawansy
كتاب جديد فكرة و اسلوب .. رغم انى استغربت الفكرة فى الاول بس حبتها بعد كده من سياق الاحداث ..
كل اللى بتمناه دلوقتى انى اشوفها متجسدة قدامى .. و تستاهل انها تتعمل فيلم أجنبى فعلا .. حرام فكرة زى دى تفضل مدفونة جوه الورق
-
Lucy Ga Ha
انا اديته تلاته لاني قريته كله .. و ده معناه ان اسلوبها جميل سلس و احداثها مشوقه !!
اديته تلاته بس لان الفكره معجبتنيش !!
الفكره للاسف سطحيه و مكرره كنت مشدوده جدااا بالجوابات في الاول و اثرت فيااا جدااا و يمكن هي اللي شدتني اقرا
و بعدين بدأت انوه محستش بنقله واضحه في اسلوب السرد يعني النقله مكنتش سلسه
كنت اتوقع ان القصه تبدأ فلاش باك و زين بيقرا الرسايل و بعدين تحكي كل اللي حصل في مخه و بعدين نكمل لكن الرسايل و بعدين وجهه نظر الكاتب و بعدين قصه و بعدين لخبطه !؟!
معجبنيش برضه موضوع الاسلوب النصح اللي في النص مش عارفه و كأني باخد درس ممكن يكون مقبول بس حسيته بيطرل و كأن الموقف معمول علشان تحط نصيحه!!!
و بعدين تقلبات في القصه غريبه و مش منطقيه زي تحول الطفل لشرير في الاخر علشان يبقي فيه صراع !؟! و موضوع الماسونيه و الجو ده مش عارفه حسيته اوڤر عارفه ان اكيد هتعجب الناس اللي مصدقه في الخدعه دي بس انا معجبتنيش غير اني اتصدمت لما لقيت فعلاا اللي توقعته في الاول من اول اسم الروايه لحد بعد الرسايل ما خلصت!!
القصه دي كان تيجي منها قصه روووعه لولا الجو ده
و مع. لك استمتعت جدااا و خلصتهاااا كلها و ده معناه مهم جداااا لياااا
لاني اي حاجه ممله مبستحملهاش او تافهه بنهيها و خصوصا اني بقرا من الموبايل لاني بره مصر و مش متاح الكتاب ليا فده معناه تعب اكتر في القراءه و ده معناه ان القصه تستاهل انها تتقرا اسلوبها سلسلس جداا بس مبرووك
-
Waled Abd Elmonem
عزيزتى وصديقتى وافتخرالاستاذةش
يرين هناءى بالامس انتهيت من قراءة روايتك التانيةصندوق الدمى وهى بالفعل رواية راءعة جذبتنى من السطورالاولى لمذكرات رنا اسلوب راقى وساحرفى الكتابة ينم عن موهبة كبيرة وعميقة يمنحك وبجدارة لقب اديبة مع مرتبة الشرف شخوص الرواية مختارة بعناية فاءقة مع ملاحظة قلةالشخصيات فى الرواية ككل لكن كل شخصية على حدة من الاهمية بمكان قادرة على قلب الرواية راسا على عقب رنا والزوج زين والابن اسر والزوجة التانية ايناس ومديرة المدرسة خوشيار واكثرهم تاثيرافى نفسى شخصية رنا هذه الشخصية الحنونة المظلومة تعاطفت معاها بطول الرواية وهالنى مالقيته من ماسى الحياه شخصية جميلة بالفعل شخصية الزوج زين وكان من عبقرية شيرين فى رسم هذه الشخصية الحيادوعدم التحيزكونه رجل فلم تصب عليه اللعنات لانه متزوج على رنا وظلمها فى اشياء كتيربل على العكس كنت اشعراحيانا انهاجاية على رنا حتى انك لاتستطيع ان تكرهه وهونموذج جيدلتناول شخصية الرجل بمشاعره واحاسيسه وعقله الطفل اسروهوه اسرنى حقا ذكرنى باطفال الافلام الاجنبى الذكاء وقدرة على الفهم تتخطى سنه بمراحل من منالايتمنى ان يكون له طفل اوطفلة مثل اسر نسيت اذكر ايضا شخصية رمزى وهى من الشخصيات المحورية فى الرواية ورسمتها شيرين ببراعة ايضا عجبتنى جدا شخصية الزوجة التانية ايناس وهى من الشخصيات التى تعاملت معها شيرين بحرفية عليا هى رواية تستحق بالفعل الاشادة والتقدير -
yousra mokhtar
" ان الثقافة الغربية باهرة بحق ككل و كوحدة واحدة . ثقافة لابد من ادراك جمالها في بيئتها مع انتزاع ما ينافي الاخلاق منها . لكن كل ما نفعله نحن كمسؤولين عن جيل من الاطفال والمراهقين والشباب هو استيراد ثقافة مجوفة تبدو انيقة براقة واعدة من الخارج بينما تحوي في داخلها الخواء ذاته . "
---------------
--------------- --------------- --------------- --------------- ------------- اعتقد ان الرواية كعمل ادبي جيدة جداا .. طريقة السرد والاسلوب ممتعين جداا و لو ان الخيال زاد حبتين في اخر الاحداث ..
اما من ناحية المضمون : حلوة فكرة السيطرة والتبعية اللي بقينا عايشنها سواء كنا الفاعل او المفعول ,, فكرة ان احنا فاكرين اننا بنتحكم في حياتنا لكن لو فكرنا شوية هنلاقي ان الوضع معكوس .. لكن صدقا محبتش ان الرواية تتطرق لموضوع الماسونية , يمكن حسيت ان الاسلوب اللي اتعرضت بيه الفكرة ممكن يوصل مفهموم غلط او لاني عندي حساسية من شماعة الماسونية اللي بقينا بنعلق عليها كل اخطاءنا المجتمعية ..
-
محمد عبداللطيف
ثاني رواية اقرأها للكاتبة الموهوبة بلا شك شيرين هنائي
الملاحظة التي لاحظتها في روايتها الأولي نيكروفيليا و مازالات موجوده في هذه الرواية هي تأثرها الشديد بالكاتب الكبير أحمد خالد توفيق و هو ما اعتقد انه سيقل مع الاستمرار في الكتابة و تنويع مواضيعها
تيمة الأطفال الذين يتم استخدامهم في روايات و أفلام الرعب تيمة متكررة كثيرا و تم استهلاك معظم افكارها و اصبح من الصعب جدا ايجاد اي فكرة جديدة و مبتكرة و غير مستهلكة في نفس التيمة وربما يكون هذااحد الاسباب التي ادت الي تقليل تقييم الرواية
بناء الرواية جيد و متماسك و لها هدف نقدي و تربوي واضح جدا للعيان وتحذير من اساليب التربية و التعليم البالية الفاشلة التي يستخدمها الاباء و الامهات في تربية ابنائهم
نهاية الرواية جاءت بشكل اسرع من اللازم علي عكس معظم احداث الروابة
بشكل عام الرواية جيدة و ان كانت اقل من توقعاتي خصوصا مع الشهرة و الضجة التي صاحبتها
وبالتوفيق للكاتبة الموهوبة في الكتابات القادمة
-
دينا ممدوح
بأختصار الرواية رائعة
وشيرين أبدعت بها
الجزء الأول وهو مذكرات رنا لأبنها آسر
كانت من أفضل أجزاء الرواية أحببتها جداً وكانت تعبر عن مشاعر رنا كأم بوضوح تام بدون حتى مواقف مباشرة وقبل ولادة طفلها بكثير !
وفى هذا الجزء كان الفضول يشدك لتعرف ماذا تكتب أم فى مذكراتها لطفلها
فكرة المذكرات فى حد ذاتها تخلق داخلك نوع من الفضول لقراءتها
أما الجزء الثانى والذى بدأت مع الخطوط الكبيرة للرواية تتضح
كل صفحة جديدة كانت بداية جديدة للتشويق ما يجعلك لا تستطع أن تترك الراوية دون أن تفهم ما الذى يحدث؟
رسم الشخصيات والمواقف التى تتسم بالفانتازيا كان رائع وجعلنى أشعر وكأنى أراهم أمامى
المعلومات عن الماسونية فى الثلث الاخير من الرواية كانت مفيدة جداً ولأول أطلع عليها
ربط فكرة بتلك الفانتازيا مع نظرية المؤامرة جعلتنى أفكر بها بشكل آخر
هل كل ما بداخل عقولنا هو نابع منا أم رغماً عنا؟!؟
-
rania hamed
- الرواية كلغة وكاسلوب اعجبني جدا وكنت قد افتقدت للغة العربية الفصحي في الكتب وبالاخص الروايات .
- كاحداث وعلامات ذكرتني للوهلة الاولي من المثلث لعين المسيطرة علي العالم بالماسونية واحداث سلسلة القادمون وتاكيدا عليها وان هناك بالفعل قوي عظمي تتحكم في العالم وتلك القوي ليست مسيطرة فقط انما ايضا مسيطر عليها من قوي عظمي لايعلمها احد بعد ...
- اعجبني فكرة الربط بين قصة زوجة تحتاج لتشعر بالامومة لكل تلك الاحداث الهامة والمؤثرة في مجتمعاتنا
شرين هنائي افكارها دائما جديدة برغم كوني تخطيت نيكروفيليا بصعوبة بالغة ... الا ان لرواياتها الاثارة والجذب المثاليين الذين يحتاجهما اي كتاب
-
Maro Ibrahim
الرواية حلوة أوى وعجبنى الجزء الأول ومدى حبها لى إبنها وإنها تكتبله مذكرات تحكيله عن كل تفاصيل حياتها من أول يوم كانت حامل فيه ومدى خوفها عليه كمان فكرة إنها تتكلم عن الماثونية ومدى الخطر اللى إحنا فيه واحنا مش حاسين وإزاى إحنا مربوطين من رقابنا بواسطة أشخاص أعلى مننا مكانه أو نفوذ و فى
معظم الوقت يكون هذا برغبتنا بموافقتنا , كأننا نعقد معهم معاهدة بالطاعة مقابل رضاهم و استغلالهم لنا , أستطاعت الكاتبة بأسلوب سلس أن تشرح مدى الخطر بالبشريه منذ قديم الأزل من خلال الجمعيات الماسونية التى لم يكن يعلم عنها أحد , انا أعتقد ان الرعب الحقيقى هو الخوف من المجهول
-
mehdi chadli
بداية لم تنل الرواىة اعجابي لكن بعدها بدات ايتمتع باسلوب الكاتبة..اما في اخر الرواية عاودني الاحساس بخيبة الامل لعديد الاسباب..اهمها ان ان الكاتبة اطنبت في نظرية المؤامرة واعتمادها المفرط بالوصف و الرموز و الخيال.. في المجمل لم تنل الرواية اعجابي مع العلم ان الكاتبة كان من الامكن توظيف افكارها بشكل افظل ..
-
Wafaa Eltawansy
كتاب جديد فكرة و اسلوب .. رغم انى استغربت الفكرة فى الاول بس حبتها بعد كده من سياق الاحداث ..
كل اللى بتمناه دلوقتى انى اشوفها متجسدة قدامى .. و تستاهل انها تتعمل فيلم أجنبى فعلا .. حرام فكرة زى دى تفضل مدفونة جوه الورق