إن إقامه نظام اسلامي في بلد مسلم هو في الحقيقه عملٌ ديمقراطي علي أرفع درجه من الديمقراطيه , لأنه يعني تحقيق أعمق التطلعات وأعزها لدي الشعب والأفراد علي السواء .
فثمه شئ واحد مؤكد _بصرف النظر عما تريده قله من الأثرياء والمفكرين وهو أن عامه الشعب المسلم تريد الإسلام وتريد الحياه في مجتمع اسلامي . هنا لا تأتي الديمقراطيه من مجرد المبادئ والشعارات وإنما تأتي من صميم الواقع .
مشاركة من Gehad Mohamed
، من كتاب