قد كانت أزمة الناس دائمًا وما زالت في بلداننا أزمة السلطة، فهم يعيشون حياتهم اليومية إلى أن يموت الحاكم فتتوقف الحياة، حتى تستقر أمور الحاكم الجديد ويعلمون من هو، فتعود الحياة إلى مجراها العادي لتتبع شخصية الحاكم ومزاجه دون أي ضابط فقهي دستوري
الدولة والمجتمع > اقتباسات من كتاب الدولة والمجتمع > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب