يلزم أن تكون حياة الإنسان الإجمالية، من المهد إلى اللحد، سلسلة من حيوات عدة: أولى، ثانية، ثالثة... كل حياة تستخلص العبر من سابقاتها، تتكئ عليها لتتجاوزها كثافة وعمقًا وسعادة، فتكون كل حياتنا الإجمالية ملحمة صالحة ل"العودة الأبدية" النيتشاوية
وحي > اقتباسات من رواية وحي > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب