ابن رشد...كل ما فعله هو جعل الفلسفة وصيّة على الدين، ولو كان يؤمن بالفصل بينهما لما لجأ إلى طريقة التأويل. فمعلوم أنه قال في باب التوفيق بين الحكمة والشريعة، إن الشرع ظاهرًا وباطنًا، وأنه قال بضرورة تأويل نص الشرع إذا اختلف ظاهره عما يقول به العقل
قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد > اقتباسات من كتاب قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب