لاتوجد بديات حقيقية بل هي مجرد نهايات مستم
قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد > اقتباسات من كتاب قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد
اقتباسات من كتاب قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
قدم العالم لأرسطوطاليس بين الغزالي وابن رشد
اقتباسات
-
مشاركة من Aseual musa
-
ابن رشد صرّح بأنه لا خير للعامة في الوقوف على تأويلات الفلاسفة، لأنه العامة لا يجنون من تأويلاتهم إلا الأذى، لأنهم لا قدرة لهم على تقبل الحقيقة المجردة
مشاركة من zahra mansour -
ابن رشد...كل ما فعله هو جعل الفلسفة وصيّة على الدين، ولو كان يؤمن بالفصل بينهما لما لجأ إلى طريقة التأويل. فمعلوم أنه قال في باب التوفيق بين الحكمة والشريعة، إن الشرع ظاهرًا وباطنًا، وأنه قال بضرورة تأويل نص الشرع إذا اختلف ظاهره عما يقول به العقل
مشاركة من zahra mansour -
ابن رشد عرف عددًا كبيرًا من التراجم لكتب أرسطو، وأكثر مما كان الفلاسفة المشارقة قد عرفوا. "ويعزى ذلك إلى أن ابن رشد كان يتمتع بعقل جبار يداني عقل أرسطو"
مشاركة من zahra mansour -
لقد كان من السائد لدى الفلاسفة العرب ومنهم ابن رشد اعتقاد مفاده أن كل من رام الدخول إلى دار الفلسفة، وجب عليه الابتداء بالمعلم الأول أرسطو لأن فلسفته أساس ومرتكز لكل فلسفة
مشاركة من zahra mansour -
الأحداث تتكرر والتاريخ يعيد نفسه في حلقات متواترة بغض النظر عن اختلاف الزمان والمكان. وإن الرجل الحذق هو المستفيد من عظات التاريخ، فهل استفاد ابن رشد مما سبقه من دروس تاريخية؟
مشاركة من zahra mansour -
التاريخ الإنساني والفكري على وجه الخصوص "هو فكر موصول الحلقات كل حلقة منها تفضي إلى الحلقة التي تليها بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر إيجابًا أو سلبًا"
مشاركة من zahra mansour -
إذا كانت البيئة التي عاشها الغزالي مليئة بالتوتر والاضطراب شكّلت أرضية خصبة لنشاط الحركات الفكرية السرية ولا سيما "إخوان الصفا"، فإن مثل تلك الأوضاع تخف حدتها في بلاد الأندلي سواء في عصر ابن رشد أم العصر الذي سبقه، وذلك لسيادة المذهب المالكي أولًا ولعدم وجود مذاهب للمتكلمين ثانيًا
مشاركة من zahra mansour
السابق | 1 | التالي |