ليكن شخصياً جداً.. اتخذ من أسباب نزوله أسباباً لصعودك. عندما تقرؤه دعه يقرؤك.. ولا تدعه يكون كتاباً على الرف بل كن (هو) .. ستقول لك الأوراق لا ، لا تحرك به لسانك، إنما التحريك لأمر أكبر.. لعقلك وروحك.
القرآن لفجر آخر > اقتباسات من كتاب القرآن لفجر آخر > اقتباس
مشاركة من .: THE STRANGER :.
، من كتاب