لو أن "لا يكلف الله نفساً إلا وسعها" عوملت كما نعاملها اليوم، لقال كل واحد منهم أن الامر ليس في وسعه، ولما كان حدث ذلك التفاعل المتسلسل الذي جعل من الانسان خليفة في الأرض.
كل واحد منهم كان يعلم يقيناً أن الله لم يكلفهم إلا الذي في وسعهم .. ولقد تواءم وسعهم مع ما كلفهم إياه.
القرآن لفجر آخر > اقتباسات من كتاب القرآن لفجر آخر > اقتباس
مشاركة من .: THE STRANGER :.
، من كتاب