القسم الأول من الرواية، جان فالجان"..
- البؤساء لا ينظرون ورائهم، فهم يعلمون أن النحس يلازمهم وأن الشقاء يطاردهم.
- كان متعطشاً إلى الاحترام، تعطش الظمآن إلى الماء.
- وصل إلى طولون بعد رحلة استغرقت سبعة وعشرين يوماً، وهناك زالت الحياة التي ألفها، بل زال الزي الذي عُرف به، فأصبح رقماً بعد أن كان إنساناً.
- وبعد تسعة عشر عاماً أُطلق سراحه من السجن الذي دخله لأنه سرقَ رغيفاً.
دخل السجن باكياً، جزعاً، مرتجفاً وغادره متجهماً ثائراً.