قرأت خلاصة الأحوال الحاضرة فدوَّى في مخيلتي هدير المدافع، وتمثلت لناظري صور الحرب المخيفة، ثم قصدت الاجتماعات فملأ أذني ضجيجها التافه، وضجرت نفسي من معانيها السطحية ومراميها الخبيثة. عجبت لبلاهة الإنسان، وركاكة ميوله، وفتور همته!
ظلمات وأشعة > اقتباسات من كتاب ظلمات وأشعة > اقتباس
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil
، من كتاب