هز ابن حيان رأسه وقال:
– ما رأيت دستورا للمسلمين أجمع ولا أوجز من قول النبي الكريم: المسلمون تتكافأ دماؤهم، ويسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم.
إن التحاسد والتنافس والاعتصام بالأجنبي والتكالب على الحكم والغلَب، كل أولئك كان شره مستطريًا.
هاتف من الأندلس > اقتباسات من كتاب هاتف من الأندلس > اقتباس
مشاركة من zahra mansour
، من كتاب