بحثت في سير الأجداد عن الفطنة
لم تكن سلعةً تباع في السوق
ولا درساً يلقيه المعلم ويمضي
ولا خزانة بلا قفل تئن ناضبة
لعلها في الفجر ، إن كان يوجد فجر
لعلها في قلبي ولا أعرفها
أو لعلها تلك الدهشة التي ارتسمت على الحاجبين
وظننتها دهشة .
مشاركة من ضِفاف الفوزان
، من كتاب